ها قد توحدنا واقترب موعدنا يا ديبى , فاما نحن واما أنت
الكلمات أعلاه هى لسان حالى أطلقها وأنا الضعيف الى الله راجيا أن تصل الى آذان وقلوب السياسيين الوطنيين...فأقول اقترب موعدنا يا ديبى ،ها نحن نتحد ضدك ضد النظام الفاسد الذى جوعنا، ونهب الثروات , نتحد الآن للخروج بالدولة والعمل الجاد فيما آلت إليه المقادير من سوء مع أهل تشاد الفقراء والمهمشين العابرين بالأسواق ليلا،. توحيد ضد التوريث، توحيد ضد عصابة حاكمة فاسدة، نهبت ثروات تشاد، وأهدرت كرامة شعبها، وأورثتنا الذل، ونزعت عنا ثوب الكرامة. توحيد من أجل استرداد كرامتنا وثرواتنا وحقنا في الحياة في الحرية وفي الديمقراطية.لا تهاون ولا تخاذل إما دحر النظام الفاسد وعلى رأسه ديبى وزمرته، وإما الشهادة في النضال ضدهم.إما نحن وإما هم، ومن الصعوبة التعايش معا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق